responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 73
«حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ» (217) أي بطلت وذهبت.
«الْمَيْسِرِ» (218) القمار.
«قُلِ الْعَفْوَ» (218) أي الطاقة التي تطيقها والقصد، تقول: خذ ما عفا لك، أي ما صفا لك. «1»
«لَأَعْنَتَكُمْ» (220) أي لأهلككم، [2] من العنت.
«نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ» (223) كناية، وتشبيه، قال: «فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ» (223) .
«وَلا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ» (224) أي نصبا.
و «اللغو» (225) : لا والله، وبلى والله، وليس بيمين تقتطع بها مالا أو تظلم بها.
[يولون] (225) : يولى يحلف، من الأليّة وهى اليمين، ألوة، وأليّة اليمين قال أوس بن حجر:
علىّ أليّة عتقت قديما ... فليس لها وإن طلبت مرام
«3»
«فَإِنْ فاؤُ» (226) أي رجعوا عن اليمين.

(1) «خذ ... صفا لك» : هذا الكلام فى الطبري 2/ 206.
[2] «لَأَعْنَتَكُمْ لأهلكم» : رواه النحاس عن أبى عبيدة فى معانى القرآن 16 ب.
(3) ديوانه 34 والسمط 90 واللسان (الو) .
اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 73
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست